
Video Player is loading.
وأضاف لاعب الهلال السابق: "الهلال بدا وهو في النهائي (أمس) كأنه يلعب مباراة ودية أو تمرين".
وشدد الموسى على أن الهلال عاش تحت ضغط خسارة لقبي 2014 و2017 "رغم أنه كان الطرف الأفضل أمام سيدني الأسترالي وأوراوا الياباني، وعندما تخلص من الضغط حصد لقبي 2019 و2021".
وأردف: "الهلال يملك كل مقومات تحقيق البطولة من استقرار فني وإداري ولاعبين مميزين يملكون الخبرات وهو أمر سيؤهله للتتويج باللقب القاري المقبل أيضا".
وختم حديثه فقال: "زيادة عدد الأجانب رفع من مستوى الفرق السعودية في المشاركات الخارجية وجعلها أكثر قوة ونضجا وهو أمر كفيل بتحقيق مزيد من الإنجازات والألقاب".