ويستعرض كووورة أبرز الرابحين والخاسرين في بورصة المدربين بالدوري اللبناني:
باسم مرمر الرابح الأكبر
حافظ باسم مرمر، مدرب العهد، على سجله المميز، ونجح في إضافة لقب جديد لبطولاته مع الفريق الأصفر.
وتوج العهد بلقب الدوري اللبناني بعد حصد 53 نقطة، وتجنب الخسارة في المسابقة.
جرايا أعاد توازنه
أعاد المدرب طارق جرايا، توازنه في الدوري اللبناني، وذلك بعد الفوز بلقب الكأس.
وبدأ جرايا، مسيرته في لبنان مع السلام زغرتا قبل أن ينتقل إلى صفوف النجمة، ثم الفيصلي الأردني، وعاد بعدها للنجمة.
وسجل جرايا، أول لقب رسمي له مع النجمة، وذلك بعدما فاز على الأنصار في نهائي الكأس.

حجيج الخاسر الأكبر
تلقى موسى حجيج، صفعة كبيرة بإيقافه لمدة عامين، بعد سلسلة مشاكل متتالية مع اتحاد الكرة اللبناني.
وعاد حجيج مطلع الموسم، بعد قرار النجمة بإقالة يوسف الجوهري، ومن ثم حدثت مشاكل قوية مع اتحاد الكرة.
يوسف الجوهري
على الرغم من بدايته القوية بفوزه بلقب النخبة مع النجمة، إلا أن خسارة السوبر ثم البداية السيئة للدوري، أطاحت به.
وخسر يوسف الجوهري، منصبه مع النجمة، وتوجه إلى شباب البرج الذي قاده إلى سداسية الأندية الأوائل، لكن سرعان ما تم إيقافه لمدة 6 أشهر، بسبب أزمة المباراة الشهيرة بين البرج وشباب البرج.
محمد زهير
قدم موسما جيدا مع التضامن صور، واستطاع قيادة الفريق إلى سداسية سداسية الأندية الأوائل.
لكن محمد زهير قدم استقالته بعد نهاية الموسم بشكل مفاجئ، وذلك رغبة منه في التغيير.