ولعب المنتخبان اللقاء بحذر واضح، فالمنتخب الفلسطيني بحث عن تعويض تعادله السابق أمام موريتانيا (1/1)، بينما المنتخب السوري لعب لعدم الخسارة وانتظار مباراته الثالثة والأخيرة أمام موريتانيا يوم السبت المقبل، فيما سيلعب الفريق الفلسطيني أمام شقيقه السعودي.
وأهدر المنتخب الأولمبي الفلسطيني أكثر من فرصة أبرزها انفراد خالد النبريص، فيما كانت لسوريا العديد من المحاولات.
في الشوط الثاني تحسن أداء فلسطين مع التغييرات التي أجريت، لكنه مع ذلك لم ينجح في هز الشباك، بينما ظهر المنتخب السوري على فترات.
