
Video Player is loading.
وقال المدرب في كلمته، إنه منذ وصوله إلى البرتغال شعر بأنه "في بيته".
وأكد المدرب "في حياتي، عشت في المملكة المتحدة وبلجيكا، ولدى البرتغال ثقافة قريبة من البلد الذي نشأت فيه، إسبانيا"، موجها الشكر للشعب البرتغالي على استقباله وضيافته له ولأسرته.
كما أبرز مارتينيز "العمل الرائع" الذي قام به الاتحاد البرتغالي من أجل بناء تعاون إيبيري مع الاتحاد الإسباني لتنظيم كأس العالم 2030 بالتعاون مع المغرب.
وأضاف "أعتقد أنه مثال جيد لكيفية قيام البلدين ببناء أشياء مهمة وخلق ذكريات خاصة للأجيال القادمة من البرتغاليين والإسبان".
وتكرم الجائزة الإيبيرية، الشخصيات التي بنت الجسور بين البرتغال وإسبانيا في المجال الرياضي، وهي إحدى فئات جوائز الأعمال الرياضية، التي تمنحها مؤسسة الرياضة البرتغالية ومؤسسة Patrocina un Deportista.