واستفاد المنتخب المغربي من هذا الصعود ليتخطى أوروجواي، التي تراجعت بعد تعثرها أمام الأرجنتين في تصفيات المونديال.
وكان المنتخب المغربي الذي يحتفظ بصدارة ترتيب المنتخبات العربية والأفريقية للعام الثاني تواليا، قد بلغ المركز 12 بعد كأس العالم بقطر مستفيدا من بلوغ المربع الذهبي وقتها.
