يمثل تواجد هيرفي رينارد، مدرب المنتخب الأول للمغرب، رفقة الفريق المحلي، قبل بدء منافسات أمم أفريقيا للمحليين، حافزًا كبيرًا للاعبين، من أجل تقديم أنفسهم بشكل مميز.
ويلوح في الأفق، صراع ساخن بين حراس مرمى المنتخب المحلي، لكسب ثقة الفرنسي هيرفي رينارد، والتواجد في قائمة المغرب، التي تخوض نهائيات كأس العالم، الصيف المقبل بروسيا.

وسيحاول الحراس عبد العالي المحمدي وأنس الزنيتي ورضا التكناوتي، فرض أنفسهم للظفر بالمقعد الثالث، رفقة المنتخب الأول، بعد تأكيد رينارد، حجز مكانين للحارسين منير المحمدي وياسين بونو.

وكان رينارد، قد ذكر في تصريحات سابقة، أن مسابقة أمم المحليين، ستمثل اختبارا حقيقيا للاعبي الدوري المغربي، لإقناعه بضم البعض لصفوف المنتخب الأول.