ورغم أن السلطات الإسبانية، أعلنت أن الحادثة لم يتم إثباتها، وأن فالفيردي لن يواجه أي اتهامات جنائية، لكنه لازال معرضا للإيقاف وفقًا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية.
وأضافت الصحيفة: "لجنة مكافحة العنف، قدمت الملف إلى لجنة المسابقات، وسيقرر 3 أعضاء في الهيئة الانضباطية ما إذا كانوا سيفرضون عقوبات على فالفيردي أم لا، خلال 10 أيام عمل".
وهذا يعني أن ريال مدريد سيعرف في 26 يوليو/تموز الجاري، ما إذا كان فالفيردي متاحًا في بداية الموسم الجديد.