فيكتور سانشيز في حوار لكووورة: لا أصدق أداء لاعبي برشلونة مع فليك

دافع لاعب الوسط الإسباني فيكتور سانشيز، عن ألوان العديد من الأندية الكبرى طوال مسيرته أبرزها: برشلونة، وإسبانيول، وخيتافي، وجيرونا، علمًا بأنه اعلن اعتزاله في مارس/آذار 2023.

 

وتوج سانشيز بالثلاثية مع برشلونة موسم 2008-2009 تحت قيادة بيب جوارديولا، لكن فترة توهجه كانت مع إسبانيول؛ حيث خاض معه 269 مباراة، سجل خلالها 11 هدفا وصنع 23 لزملائه.

 

وأجرى "كووورة" حوارا مع سانشيز، تحدث خلاله عن قيادة الألماني هانز فليك لبرشلونة، وتجربة ليونيل ميسى بالدوري الأمريكي، بالإضافة للحديث عن الثنائي الدولي المصري محمد صلاح نجم ليفربول وعمر مرموش مهاجم مانشستر سيتي.

 

 

 

أخوض دورات تدريبية بإسبانيا في الوقت الحالي، عقب قرار اعتزالي.

 

 

فليك مدرب من الطراز الرفيع، وهو ذكي للغاية، وقد أنشأ عائلة مع اللاعبين، ولم أصدق أداء اللاعبين في عامه الأول في برشلونة.

 

 

منافسة قوية هذا العام لأن أفضل 3 فرق - برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو - يملكون لاعبين جيدين للغاية يقدمون أداءًا رائعًا، لذا سيكون الأمر مذهلاً حتى النهاية.

 

 

أعتقد أن برشلونة المرشح للفوز بالدوري الآن، فهو يملك لاعبين من الطراز الرفيع، ومدربًا رائعًا.
 

 

برشلونة أحد المرشحين للفوز بدوري الأبطال، لكنها تبقى بطولة مختلفة، لأنه إذا قدمت مباراة سيئة، فقد تخرج، لذا التفاصيل تحدد بطل دوري الأبطال.
 

 

إنه من أفضل اللاعبين في أفضل دوري.. آمل أن يبقى صلاح في ليفربول لسنوات أخرى أو في نادٍ ما في إسبانيا.

 

 

حاليًا، ربما رافينيا أو مبابي.

 

 

كان عامًا صعبًا على جيرونا لأن مستوى العام الماضي كان مذهلاً وغير واقعي، المستوى الحقيقي لجيرونا سيكون في الترتيب بين 8 و15 في الليجا.

 

 

مرموش لاعب جيد، وإضافة جيدة للسيتي، لكنه يحتاج إلى وقت لمعرفة الدوري الإنجليزي الممتاز والنمو كلاعب، لكن أعتقد أنه لن يصل أبدًا إلى مستوى هالاند، لكنه سيكون لاعبًا من الطراز الأول.

 

 

أعتقد أن صلاح خلال الوقت الحالي في مستوى مختلف عن مرموش، أحتاج أن أرى إلى أين سيصل مرموش في السنوات المقبلة، لكن في الوقت الحالي، لا توجد منافسة، صلاح أفضل بالتأكيد.

 

 

سيميوني مدرب من الطراز الرفيع، لكن أتلتيكو مدريد ليس ريال مدريد أو برشلونة.. ربما يحتاج إلى الرحيل قريبًا وبدء مشروع جديد في فريق آخر أو دوري آخر.. أعتقد أنه سيكون الأفضل له.

 

 

أعتقد أن العام المقبل سيكون العام الأخير لجوارديولا في السيتي، لكل مشروع بداية ونهاية، ومن غير المعقول عدد الألقاب التي فاز بها جوارديولا في السيتي، لكن دائمًا ما تكون هناك نهاية.